ثبت بالدراسات أن الأبناء على اختلاف أعمارهم، سواء الرضع الذين لا يتجاوز عمرهم 6 أشهر أو كانوا ، يتأثرون بالسلب على الصعيد الخارجي والداخلي من الخلافات الزوجية التي تنشأ أمامهم بين الأب والأم سنجد أن هؤلاء الأطفال يكونون أكثر عنفًا وعدائية من غيرهم
يوضح إدوارد مارك كامينجز ، أستاذ علم النفس، إن الأطفال ينتبهون بشدة إلى كل ما يخص مشاعر الوالدين لأنهم مصدر شعوره بالأمان داخل الأسرة. وعليه فإنه حينما تكثر المشكلات الزوجية بين الآباء والأمهات وتصبح مشاعرهما سلبية ومدمَرة دائمًا، يقع ضرر مباشر على الأبناء ك
*انخفاض التحصيل الدراسي والمعرفي للأطفال
*نعدام شعور الأطفال بالأمان العاطفي
*الإضرار بصحة الأبناء الصحية والنفسية
*تدهور علاقة الوالدين بالأبناء
"لذالك يجب الحد من إفتعال هذه المشاكل أمام طفلك حرصا عليه"
إضافة تعليق جديد