من الاقصى تحدثنى أسماء ...
كتبت لها أن ترفع يدها إلى السماء
تناجى ربا لا يغفل و لا ينام ....
أن يرسل جنودا له من حيث يشاء
و لا تخافي و لا تحزن ...
فالله حافظ بيته فلا بكاء
ولا تقولى هكذا فأنتم ...
شرف و كرم و عطاء
انتم من جدتم بالروح ...
و أب و أم و أخ دون رجاء
أنتم أبطال فى الأرض ...
أنتم نجوم فى السماء
أنتم الدرة و أحمد و ياسين ...
انتم غزة و الخليل و الأقصى
أنتم اسود فى الأرض و نسور فى السماء ...
و احجار غزة تشهد على الفداء
إضافة تعليق جديد