نعلم بأن المعارضة البناءة هي الشريك الحقيقي في جميع الدول ، والتطاول السياسي ليس إلا مجموعة تبحث عن دور الشخصنة وفرد العضلات ٠
وعندما أصدر السيد رئيس الجمهورية بعدم تمديد قانون الطوارئ يدُل عن ان مصر في طريقها الصحيح في شتى المجالات ٠
فعلينا أن نفكر تفكيراً صحيحاً يتماشى مع الأحداث التي نشاهدها الأن في بعض الدول التي بها مجموعات تقدم القرابين لتطبيق الأجندات الخاصه بهم لزرع وخلق وحصد وعدم الإستقرار في بلادهم ، ولم أحد يقدر أن يتوقع المشهد المليئ خلف الكواليس ٠
وعندما أعلن الرئيس السيسي قرارة بعدم مد قانون الطوارئ فعلينا أن نعلنها بكل صراحة على الأحزاب المصرية التي تتعدى اكثر من مائة حزب أن تشتغل في الشارع وتشارك الحكومة في المقترحات والأفكار وتقدم كل ماتملك من أفكار وعرضها هكذا هي الأحزاب وايضاً المعارضة البناءة ، أما نشاهد التطاول وفرد العضلات ليس هذه السياسه بل اسمها الشخصنه لكسب شعبية وهمية ، ونعلم أيضاً بان دور الأحزاب ليس موجوداً على ارض الواقع غير اربعه او خمس احزاب من اصل مائةحزب
إضافة تعليق جديد