هذا الحنين
الى عينيك ،
كيف أنساهُ ..!
وكيف أمضي
وحيدا"، وليس
دليلي ، إلّاهُ ..!
ووجهك
ما فارق يوما"
مخيلتي ،
اينما كنت
يلقاني وألقاهُ ..
في العشق ،
بحرٌ من الأشواق
يجمعنا ،
وكتاب شعرٍ ،
معا" كنا كتبناهُ ..
الحب طفلٌ
يستلقي بذاكرتي ،
مثل عينيك
يهواني وأهواهُ ..
مُذْ عرفتك
وذاك الرمش
يأسرني ،
وتفاح خدّيك
يا ربي ما أحلاهُ ..
وثغركِ اللوزيّ
مغموسٌ بقرصٍ
ألشهد ،
وريق شفتيك
يا ويلي ما أشهاهُ ..
كل ما فيك ،
يثير الحنين
ويقتلني ،
فكيف أداوي
علّة الملهوف ربّاهُ ..
إضافة تعليق جديد