عبر بعض الشباب الفلسطيني في مدينة غزة المحاصرة عن حبة وشكره وامتنانه لأمير الكويت الراحل المغفور له الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح برسم صورة له على رمال شاطئ غزة وذلك تقديرا لمواقفه الداعمة للقضية الفلسطينية
وكانت الكويت دوما من الدول الداعمة للقضية الفلسطينية ولها تاريخ يشهد بذلك :
فقد بدت العلاقات الكويتية الفلسطينية ضاربة في العمق حتى منذ ما قبل النكبة التي حلت بالشعب الفلسطيني عام 1948 وارتبطت هذه العلاقات بأواصر تاريخية أخذة بالاعتبار الروابط القومية والدينية، وفق تقرير وكالة كونا الذي اطلع عليه "المركز الفلسطيني للإعلام".
ومنذ ما قبل عشرينيات القرن الماضي مرت هذه العلاقات بمحطات عديدة وفقا للتطورات التي طالت القضية الفلسطينية ومن أبرزها:
عام 1921: أول وفد فلسطيني يزور الكويت من أجل جمع التبرعات لإعمار المسجد الأقصى.
عام 1932: الكويت تستقبل مفتي فلسطين الحاج أمين الحسيني في إطار جولة عربية لجمع التبرعات لإعمار المسجد الأقصى.
عام 1933: عدد من الشباب الكويتي يبعثون برسالة احتجاج إلى المقيم السياسي للحكومة البريطانية في الكويت حول سياسة التنكيل من الحكومة البريطانية تجاه الفلسطينيين في أراضيهم الواقعة تحت الانتداب.
عام 1936: مجموعة من أبناء الشعب الكويتي يشكلون أول لجنة لمناصرة الشعب الفلسطيني تحت اسم "لجنة أكتوبر" والتي تمكنت من جمع تبرعات بلغت 7500 روبية ودعت إلى اجتماع تضامني حضره 150 مواطنا كويتيا.
عام 1937: شباب كويتيون يشكلون لجنة تحمل اسم (شباب الكويت) لمناشدة الشيخ أحمد الجابر لاتخاذ موقف من المخطط البريطاني الرامي إلى تقسيم فلسطين.
عام 1938: وفد فلسطيني يزور الكويت من أجل جمع التبرعات وتأييد القضية الفلسطينية.
عام 1947: تجار كويتيون يجمعون 500 ألف روبية لمساعدة اللاجئين الفلسطينيين.
عام 1948: الكويت تستقبل آلاف النازحين الفلسطينيين بعد أحداث النكبة وسط تعاطف رسمي وشعبي كويتي تجاه أشقائهم الفلسطينيين.
عام 1963: وزير الخارجية آنذاك الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباحيؤكد في الأمم المتحدة وفي أول حضور رسمي للكويت على الحق الشرعي للشعب الفلسطيني بالعودة إلى أرضه وأن "سياسة الأمر الواقع لا يمكن أن تكون قاعدة ثابتة للسلام".
عام 1964: الكويت أول دولة عربية تسمح للفلسطينيين بإجراء انتخابات لاختيار أعضاء المجلس الوطني الفلسطيني الأول.
عام 1964: الكويت تعلن مساهمتها بمبلغ مليوني جنيه استرليني دعما لقرار القمة العربية الثانية التي عقدت في الاسكندرية والذي دعا إلى إنشاء جيش التحرير الفلسطيني.
عام 1964: الكويت تسمح بافتتاح مكتب لمنظمة التحرير الفلسطينية على أراضيها وتدعم المنظمة بمبلغ مليوني جنيه استرليني التزاما منها بقرارات مؤتمر القمة العربي الثاني.
25 يوليو 1967: وزير الخارجية آنذاك الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه يطالب في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بانسحاب "إسرائيل" الفوري الكامل وغير المشروط من الأراضي العربية التي احتلتها وعلى رأسها القدس كي لا يتعرض ميثاق المنظمة العالمية والقانون الدولي وأمن وسلام العالم للفوضى والاضطراب.
عام 1987: الحكومة الكويتية تقرر تقديم الدعم للانتفاضة الفلسطينية بمختلف جوانبه، والسماح للفلسطينيين المقيمين في الكويت بإقامة الصناديق الخيرية من أجل جمع التبرعات.
عام 1987: دعم كويتي رسمي وشعبي للانتفاضة الفلسطينية الأولى عبر اتخاذ عدد من المساهمات والإجراءات منها اقتطاع مرتب يوم من جميع موظفي وزارات الدولة ومؤسساتها مساهمة من الشعب الكويتي وتشكيل "اللجنة العربية لمساندة الانتفاضة الفلسطينية" لجمع التبرعات المالية لمصلحة شهداء وجرحى الانتفاضة.
13 مارس 1996: الكويت تؤكد دعمها لتنمية مناطق الحكم الذاتي الفلسطيني وتعلن تقديم 25 مليون دولار لمشاريع التنمية.
1 مارس 1999: الكويت تقدم مساعدة بقيمة 25 مليون دولار للسلطة الفلسطينية استشعارا منها للواجب الإسلامى والقومي في نصرة الشعوب التي تعرضت للظلم والعدوان.
30 سبتمبر 1999: الكويت تقدم لـ "أونروا" 5ر1 مليون دولار.
3 أكتوبر 2000: أمير دولة الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح رحمه الله يأمر بإرسال مساعدات عاجلة للشعب الفلسطيني تأييدًا لانتفاضته من أجل القدس والمسجد الأقصى.
4 أكتوبر 2000: مساعدات كويتية تحوي أدوية ومستلزمات طبية للمساهمة في تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني الناجمة عن المواجهات في أحداث الأقصى.
8 أكتوبر 2000: الكويت تدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته لوقف المجازر الوحشية التي تقوم بها القوات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين.
23 أكتوبر 2000: الكويت تستقبل عددا من جرحى الانتفاضة الفلسطينية الذين أصيبوا جراء المواجهات العنيفة مع القوات الإسرائيلية لتلقي العلاج على نفقة الحكومة الكويتية.
28 اكتوبر 2000: الكويت تعلن تبرعها بمبلغ 150 مليون دولار لصندوق الأقصى والانتفاضة الفلسطينية التزاما بتطبيق قرارات القمة العربية الطارئة التي عقدت في القاهرة في نفس الشهر.
10 ديسمبر 2000: الكويت تدعو مجلس الأمن الدولي لاتخاذ التدابير اللازمة لوضع حد للواقع المأساوي الذي يعيشه الشعب الفلسطيني ووقف المجازر والأعمال اللاإنسانية التي تمارسها القوات الإسرائيلية ضد الأبرياء.
14 ديسمبر 2000: قافلة مساعدات كويتية كبيرة تصل إلى عمان مخصصة للشعب الفلسطيني مساندة له فى انتفاضته وصموده ضد اعمال العدوان والعنف والحصار الإسرائيلي.
15 فبراير 2001: طائرة نقل تابعة لسلاح الجو الكويتي تصل إلى مطار عمان تحمل مساعدات من الأدوية والمستلزمات الطبية ومواد الإغاثة لتخفيف معاناة الفلسطينيين وهي الطائرة الثالثة من نوعها منذ اندلاع الانتفاضة في 28 سبتمبر 2000.
4 ديسمبر 2001: مساعدات رسمية كويتية للشعب الفلسطيني دعما للشعب الفلسطيني تتضمن 147 طنا من المواد الغذائية.
18 مارس 2002: جمعية الهلال الأحمر الكويتي تتبرع بـ12 ألف طرد غذائي لسكان البلدة القديمة في محافظة الخليل وللمناطق المحاصرة والعائلات الفقيرة والمحتاجة في الأراضي الفلسطينية.
9 أبريل 2002: الكويت تسلم السلطة الوطنية الفلسطينية سبعة ملايين ونصف المليون دولار وهي الدفعة الأولى من حصتها في الدعم المالي الذي قررته القمة العربية في بيروت في مارس 2002 وقدره 55 مليون دولار شهريا.
15 أبريل 2002: الكويت تعتبر أن الوجود الاسرائيلي في فلسطين استعمار لأن الجيش الاسرائيلي يدخل مدنا فلسطينية ويحتلها.
15 أبريل 2002: قافلة مساعدات مقدمة من الهلال الأحمر الكويتي تصل إلى عمان لدعم الشعب الفلسطيني وتشتمل على 203 أطنان من المواد الغذائية.
15 أبريل 2002: انطلاق حملة تبرعات كويتية لدعم الشعب الفلسطيني تحت شعار (الكويت معك يا فلسطين).
28 أبريل 2002: لجنة فلسطين الخيرية التابعة للهيئة الخيرية الإسلامية العالمية تبدأ ببناء مساكن متنقلة مؤقتة للأسر الفلسطينية التي دمر الاحتلال الإسرائيلي منازلها في مدن الضفة الغربية.
29 أبريل 2002: قافلة مساعدات كويتية تصل إلى عمان دعما للشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال تتضمن 174 طنا من المواد الغذائية.
15 يوليو 2002: مساعدات كويتية غذائية تصل إلى عمان دعما للشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وتتضمن 180 طنا من الارز والسكر والطحين.
21 أكتوبر 2002: وصول 240 طنا من المواد الغذائية إلى عمان قادمة من الكويت ضمن حملة المساعدات الكويتية المنتظمة المقدمة الى الشعب الفلسطيني.
28 أكتوبر 2002: الكويت تعلن تبرعها بمبلغ 5ر1 مليون دولار لوكالة (الاونروا) لمساعدتها على مواصلة تقديم خدماتها الى اللاجئين الفلسطينيين.
25 مايو 2004: مجلس الوزراء يقرر تخصيص مليوني دولار امريكي كمساعدات ومعونات انسانية مقدمة من الكويت الى الشعب الفلسطيني.
20 يونيو 2004: مجلس الوزراء يقرر تخصيص ثلاثة ملايين دولار كمساهمة من الشعب الكويتي للشعب الفلسطيني في بناء مساكن لإيواء الاسر الفلسطينية التي تضررت بفعل الانتهاكات الإسرائيلية.
10 أكتوبر 2004: مجلس الوزراء يقرر المساهمة بمليون دولار أمريكي من المساعدات الإنسانية لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني ويجدد دعوته للمجتمع الدولي ببذل مساعيه الجادة من أجل انهاء الواقع المأساوي الاليم الذي يعيشه الفلسطينيون.
7 ديسمبر 2004: الكويت تعلن عن تبرعها السنوي لوكالة (الاونروا) بمبلغ 5ر1 مليون دولار.
2 نوفمبر 2005: الكويت تؤكد استمرارها في دعم وكالة (الاونروا) من خلال التزامها الكامل بدفع 5ر1 مليون دولار كمساهمة طوعية سنوية للميزانية العادية للوكالة.
19 فبراير 2006: تقرير صادر عن جامعة الدول العربية يؤكد أن الكويت في مقدمة الدول التي سددت كامل حصتها التي بلغت 40 مليون دولار بشأن المساعدات التي قررتها القمة العربية في الجزائر عام 2005 للسلطة الفلسطينية.
13 نوفمبر 2006: سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه يأمر بتقديم مساعدة مالية بمبلغ 30 مليون دولار أمريكي للشعب الفلسطيني.
17 ديسمبر 2007: الكويت تتعهد خلال مؤتمر الدول المانحة للمساعدة للسلطة الفلسطينية في باريس بتقديم 300 مليون دولار عن طريق الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية.
27 مارس 2008: دولة الكويت تتبرع بمبلغ 5ر1 مليون دولار لوكالة (الاونروا) لدعم الشعب الفلسطيني ومساعدته على مواجهة الظروف الصعبة التي يعيشها جراء الاحتلال الإسرائيلي.
10 يونيو 2008: الكويت تقدم تبرعا بقيمة 5ر1 مليون دولار لوكالة (الاونروا) للسنة المالية 2008 -2009 من أجل دعم الشعب الفلسطيني.
11 أغسطس 2008: دولة الكويت توقع مع البنك الدولي اتفاقية لتقديم مساهمة كويتية بقيمة 80 مليون دولار لصالح صندوق دعم الفلسطينيين الذي يديره البنك الدولي.
31 ديسمبر 2008: طائرة عسكرية كويتية محملة ب10 أطنان من المواد والمستلزمات الطبية تحط في مطار العريش لإيصالها الى سكان غزة المحاصرين.
14 يناير 2009: مجلس الأمة الكويتي يوافق على اقتراح بتبرع أعضاء المجلس براتب شهر كامل لصالح أبناء قطاع غزة كتعبير رمزي ودعم معنوي لهم في مواجهة المحن على ان تتولى جمعية الهلال الاحمر الكويتي توصيل تلك التبرعات.
15 يناير 2009: لجنة سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) تعلن تبرعها بمبلغ 500 ألف دولار لذوي ضحايا قطاع غزة جراء العدوان الإسرائيلي.
18 يناير 2009: وصول شحنة مساعدات كويتية إلى غزة مقدمة من جمعية الهلال الاحمر الكويتي تشمل 12 طنا من الاغذية والاحتياجات الانسانية.
19 يناير 2009: سمو امير البلاد يعلن خلال القمة العربية الاقتصادية والتنموية (قمة التضامن مع غزة) التي استضافتها الكويت عن تبرع الكويت بـ34 مليون دولار لتغطية احتياجات وكالة (الاونروا) إيمانا منه بالدور الإنساني للوكالة ولمواجهة الحاجات العاجلة الفلسطينيين.
20 يناير 2009: الكويت تؤكد في اختتام أعمال مؤتمر القمة العربية الاقتصادية والتنموية (قمة التضامن مع غزة) التي عقدت في الكويت أن العدوان الإسرائيلي على غزة "جريمة اتحد العالم كله في إدانتها وفضح طبيعتها الوحشية وإلقاء المسؤولية الكاملة على اسرائيل فيها" مضيفا أن "الوقوف مع أهلنا في غزة وإعادة إعمار غزة أضحى مسؤولية جماعية".
8 فبراير 2009: طائرة مساعدات كويتية تحط في مطار العريش الدولي لإيصال 13 طنا من مواد الإغاثة للفلسطينيين في قطاع غزة.
2 مارس 2009: الكويت تتبرع بـ200 مليون دولار للسلطة الفلسطينية من خلال برنامج إعادة إعمار غزة.
4 نوفمبر 2009: الكويت تتعهد بمواصلة دعم وكالة (الاونروا) ماديا وذلك إلى أن تتم تسوية قضيتهم وفقا لقرار الجمعية العامة رقم 194.
29 أغسطس 2010: المفوض العام وممثل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (اونروا) بيتر فورد يتسلم مساهمة دولة الكويت السنوية للاجئين الفلسطينيين في الشرق الأوسط البالغة 5ر1 مليون دولار.
1 يونيو 2011: مندوب الكويت الدائم لدى الجامعة العربية السفير جمال محمد الغنيم يؤكد دعم الكويت الدائم لاتفاقية الوفاق الوطني للمصالحة الفلسطينية وملحقاتها لما لها من أهمية في تثبيت الوحدة الفلسطينية وتقوية المفاوض الفلسطيني.
15 سبتمبر2011: الكويت توقع اتفاقية مع البنك الدولي لمساعدة برامج السلطة الفلسطينية الاصلاحية.
4 نوفمبر2011: الكويت تعلن رفع قيمة مساهمتها السنوية لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الاونروا) من 5ر1 مليون دولار الى مليوني دولار.
15 نوفمبر 2012: الكويت توقع اتفاقية مع البنك الدولي تساهم بموجبها بمبلغ 50 مليون دولار لدعم البرنامج الفلسطيني للإصلاح والتنمية في البنك الدولي.
15 ابريل 2013: الكويت تتبرع بـ15 مليون دولار لوكالة (الاونروا) لمساعدة اللاجئين الفلسطينيين على تحمل ما يواجهونه من معاناة في سوريا.
1 مايو 2013: أعلنت الكويت أن جزءا من تبرعها الطوعي الى مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الانسان مخصص لدعم مكتب الامم المتحدة في القدس الشرقية.
10 يونيو 2013: الكويت تسلم اتحاد لجان الرعاية الصحية في غزة تبرعا ماديا لتمويل انشطة الاتحاد وبرامجه الطبية والتثقيفية للمرضى الذين يستفيدون من خدماته.
25 مارس 2014: الكويت تؤكد خلال انطلاق أعمال القمة العربية في اراضيها أن السلام العادل والشامل لن يتحقق إلا من خلال إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس مشيرا إلى أن الانتهاكات الإسرائيلية تقف عائقا أمام تحقيق السلام.
30 ابريل 2014: الكويت تؤكد التزامها بمواصلة الدعم ماديا ومعنويا وسياسيا للشعب الفلسطيني حتى انهاء الاحتلال الاسرائيلي واقامة دولة فلسطين وعاصمتها القدس.
15 يوليو 2014: الكويت تعلن خلال اجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب لمناقشة تطورات الأوضاع في غزة تبرعها بـ10 ملايين دولار لمساعدة الاشقاء الفلسطينيين.
25 يوليو 2014: جمعية الهلال الأحمر الكويتي تعلن توزيع دفعات متتالية من المساعدات الإغاثية على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
9 اغسطس 2014: جمعية الهلال الأحمر الكويتي تسلم مساعدات طبية مقدمة من دولة الكويت للهلال الأحمر الفلسطيني لتوزيعها على مستشفيات قطاع غزة.
25 أغسطس 2014: دخول 26 شاحنة مساعدات كويتية إلى قطاع غزة محملة بمواد إغاثية وطبية وصحية ومياه للتخفيف عن الشعب الفلسطيني في القطاع الذي يعاني أهله شح المواد الاساسية نتيجة العدوان الاسرائيلي.
12 سبتمبر 2014: جمعية الهلال الأحمر الكويتي توزع سبعة آلاف طرد غذائي على أسر فلسطينية محتاجة في قطاع غزة المحاصر.
14 سبتمبر 2014: النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح خالد الحمد الصباح يصل الى مدينة رام الله في زيارة رسمية هي الاولى من نوعها.
24 سبتمبر 2014: النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح خالد الحمد الصباح يؤكد خلال الاجتماع الوزاري لجامعة الدول العربية على هامش اعمال الدورة ال69 للجمعية العامة للأمم المتحدة استمرار دولة الكويت في دعم الشعب الفلسطيني كما دأبت عليه طوال عقود.
25 سبتمبر 2014: الكويت تجدد دعوتها لمجلس الأمن الى ضرورة الاضطلاع بمسؤولياته لتوفير الحماية الدولية للشعب والأرض الفلسطينيين بموجب اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949.
5 نوفمبر 2014: الكويت تؤكد التزامها بدعم أعمال وكالة (الاونروا) من خلال المساهمة السنوية التي قامت بزيادتها في عام 2011 الى مليوني دولار.
10 نوفمبر 2014: الكويت تجدد دعمها الكامل لنضال الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة بإقامة دولة مستقلة على أرضه وعاصمتها القدس وتحديد سقف زمني لإنهاء الاحتلال الاسرائيلي على الأراضي المحتلة.
أغسطس 2017: وصول الدفعة الأولى من المعلمين من قطاع غزة والضفة الغربية لمباشرة عملهم في الكويت.
العام 2017، خلال اجتماعات الاتحاد البرلماني الدولي الذي عقد في روسيا، هاجم مرزوق الغانم، رئيس الوفد الإسرائيلي، نحمان شاي، بعد رفضه تقريرا ينتقد سياسة اعتقال إسرائيل للنواب الفلسطينيين.
يناير 2018: الكويت تعهدت قبل تسلم مقعدها غير الدائم في مجلس الأمن ببذل كل المساعي والجهود لدعم القضية الفلسطينية.
أغسطس 2020: إعلان الكويت أنها ستكون آخر الدول التي ستطبع مع الاحتلال الإسرائيلي.