المرأة هي الدافع الرئيسي في المجتمع

الثلاثاء, مارس 8, 2022 - 11
أخبار المرأة
المرأة هي الدافع الرئيسي في المجتمع

إسراء علي البهنساوي

كاتبة صحفية

المرأة هي شريك المجتمع الرئيسي بل هي وإن جاز القول نصف المجتمع ولمعرفة ما تقدمه المرأة اقتصاديا ، أو ما نطلق عليه مشاركتها في العمل فيجب أن نلقي الضوء على دورها كشريكا أساسيا فيه ، ولهذا ففي المجتمع الحديث يجب أن تتسم المرأة بعدة سمات رئيسية أساسية ومن أهمها :...

  • الثقةً بالنفس .
  • السمو في الطموح والأفكار.
  • المبادرة.
  • المواظبة.
  • الرغبة الكامنة في العمل والإنجاز والإبداع .

       فمما لا شك فيه إن المرأة هي الأم والقائدة القادرة على تربية أفراد المجتمع تربيةً طيبة ، وهي الأكثر تأثيراً فيهم وإسهاماً في نجاحاتهم ، فدورها هو الأكثر إنسانية في المجتمع ، وتتمتع المرأة بالقدرة على التأقلم مع الظروف المختلفة ، والتحديات التي تواجه محيطها الخاص كأسرة والعام في مجتمعها الأكبر، وذلك لاستغلالها لكافة قدراتها الإدارية التي تساعدها في التكيف ، مع تطور الظروف الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المحيطة بها ، وأثبتت نجاحها وكفاءتها في رعاية البيت والأسرة وفي جميع مجالات الحياة الأخرى

ومن أبرز إسهاماتها  في الحياة والمُجتمع ما يلي : ...

  • دور المرأة في الأسرة تكمن أهمية دورُ الأمومةِ في حياة المرأة إلى كونه عاملاً أساسيّاً في قيام الحضارات والأمم ، فمن دونه لا يُمكن أن يكون هناك علماء وعُظماء يُساهمون في تغيير الواقع بما يُفيد الإنسانية ، ويشمل دورُ الأمومة الكثير من الأدوارالفرعية المهمّة لضمان الاستقرار العاطفي والنفسي لأفراد العائلة ، وبناء شخصيات مُتّزنة تتمتّع بالقيم والأخلاق الحميدة ممّا ينعكس على المجتمع ككلّ ، سواء كان ذلك عبر اهتمام المرأة بأفراد العائلة ومشكلاتهم ، أو الدعم العاطفي والنفسي لهم وتثبيتهم واحتوائهم خاصّةً في أوقات الشدائد.
  •  دورها في تربية الأطفال وتنشئتهم على مبادئ الحياة الاجتماعية والعادات السليمة ، وتعزيز طاقاتهم ، وزيادة وعيهم في الأمور الدينية ، والفكرية ، والسياسية ، والثقافية التي من شأنها ترسيخ القيم والسلوكيات الصحيحة.
  • قدرتها على رعاية الآخرين والشعوربهم وهي ميزة حباها الله بها ، ويُساهم ذلك في زيادة شعورها بزوجها وفهمه ، وتقديم الدعم العاطفي له ، وتشجعيه على مشاركتها شعوره يزيد من ثقته بها.
  • قدرتها على مساعدة زوجها في توفير احتياجات ومستلزمات المنزل ، ومعاونته على تأمين حياة اقتصادية واجتماعية مناسبة عن طريق عملها في وظيفة أو مشروع خاص.
  • مشاركتها في سوق العمل  مما ساهم وبشكل فعال في مكافحة الفقر ورفع المستوى المعيشي لأسرتها من خلال ما يوفّره عملها من دخل يدعم ميزانية الأسرة.
  • ويعزز عمل المرأة الرسمي وغير الرسمي مشاركة المجتمع في دعم الاقتصاد الوطني، بالإضافة إلى أهمية الأعمال التجارية الصغيرة للنساء التي قد تُشكّل أساساً اقتصادياً للأجيال القادمة.

           المرأة هي شريك المجتمع الرئيسي بل هي وإن جاز القول نصف المجتمع ولمعرفة ماتقدمه المراة اقتصاديا ، أوما نطلق عليه مشاركتها في العمل فيجب أن نلقي الضوء على دورها كشريكا أساسيا فيه ، ولهذا ففي المجتمع الحديث يجب أن تتسم المرأة بعدة سمات رئيسية أساسية ومن أهمها :...

  • الثقةً بالنفس .
  • السموّاً في الطموح والأفكار.
  • المبادرة.
  • المواظبة.
  • الرغبة الكامنة في العمل والإنجاز والإبداع .
  •        فمما لا شك فيه إن المرأة هي الأم والقائدة القادرة على تربية أفراد المجتمع تربيةً طيبة ، وهي الأكثر تأثيراً فيهم وإسهاماً في نجاحاتهم ، فدورها هو الأكثر إنسانية في المجتمع ، وتتمتع المرأة بالقدرة على التأقلم مع الظروف المختلفة ، والتحديات التي تواجه محيطها الخاص كأسرة والعام في مجتمعها الأكبر، وذلك لاستغلالها لكافة قدراتها الإدارية التي تساعدها في التكيف ، مع تطور الظروف الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المحيطة بها ، وأثبتت نجاحها وكفاءتها في رعاية البيت والأسرة وفي جميع مجالات الحياة الأخرى

    ومن أبرز إسهاماتها  في الحياة والمُجتمع ما يلي : ...

  • دور المرأة في الأسرة تكمن أهمية دورُ الأمومةِ في حياة المرأة إلى كونه عاملاً أساسيّاً في قيام الحضارات والأمم ، فمن دونه لا يُمكن أن يكون هناك علماء وعُظماء يُساهمون في تغيير الواقع بما يُفيد الإنسانية ، ويشمل دورُ الأمومة الكثير من الأدوارالفرعية المهمّة لضمان الاستقرار العاطفي والنفسي لأفراد العائلة ، وبناء شخصيات مُتّزنة تتمتّع بالقيم والأخلاق الحميدة ممّا ينعكس على المجتمع ككلّ ، سواء كان ذلك عبر اهتمام المرأة بأفراد العائلة ومشكلاتهم ، أو الدعم العاطفي والنفسي لهم وتثبيتهم واحتوائهم خاصّةً في أوقات الشدائد.
  •  دورها في تربية الأطفال وتنشئتهم على مبادئ الحياة الاجتماعية والعادات السليمة ، وتعزيز طاقاتهم ، وزيادة وعيهم في الأمور الدينية ، والفكرية ، والسياسية ، والثقافية التي من شأنها ترسيخ القيم والسلوكيات الصحيحة.
  • قدرتها على رعاية الآخرين والشعور بهم وهي ميزة حباها الله بها ، ويُساهم ذلك في زيادة شعورها بزوجها وفهمه ، وتقديم الدعم العاطفي له ، وتشجعيه على مشاركتها شعوره يزيد من ثقته بها.
  • قدرتها على مساعدة زوجها في توفير احتياجات ومستلزمات المنزل ، ومعاونته على تأمين حياة اقتصادية واجتماعية مناسبة عن طريق عملها في وظيفة أو مشروع خاص.
  • مشاركتها في سوق العمل  مما ساهم وبشكل فعال في مكافحة الفقر ورفع المستوى المعيشي لأسرتها من خلال ما يوفّره عملها من دخل يدعم ميزانية الأسرة.
  • ويعزز عمل المرأة الرسمي وغير الرسمي مشاركة المجتمع في دعم الاقتصاد الوطني، بالإضافة إلى أهمية الأعمال التجارية الصغيرة للنساء التي قد تُشكّل أساساً اقتصادياً للأجيال القادمة.

Deprecated: Directive 'allow_url_include' is deprecated in Unknown on line 0